تأثير بقاء الفضلات لمدة طويلة على القولون
ان «القولون» من اجزاء القناة الهضمية السفلى والذي يلعب دوراً مهماً في عملية الاستفادة من بعض العناصر الغذائية المهمة التي لم يتم امتصاصها في الأمعاء الدقيقة حيث تمكث بقايا الطعام في القولون لفترة قد تطول لذلك فانه يجب علينا التأكد من تنظيف القولون بالذهاب الى الحمام عندما نحس بذلك وان لا نترك الفضلات ونحبسها لفترات طويلة قد تحدث لنا بعض المشاكل – لا قدر الله – في أجزاء القولون… حيث قد يزيد الضغط داخل القولون ويؤدي الى مشاكل وحدوث انتفاخات في قد تكون بداية المشاكل الصحية.
ومن النقاط المهمة للمحافظة على سلامة «القولون» الحرص على:
استهلاك كميات جيدة من السوائل وخصوصاً الماء الذي يلعب دوراً كبيراً في جعل قوام البراز ليناً.
استهلاك كمية جيدة من الالياف الغذائية يلعب دوراً مهماً في عدم بقاء الفضلات وقتاً طويلاً في القولون او الامعاء الغليظة.
ايضا هناك عاملاً مهماً واساسياً في المحافظة على القولون وخصوصاً للحد من الاصابة بسرطان القولون وهو ممارسة النشاط الحركي «الرياضة» حيث انها تلعب دوراً مهماً في التقصير من الفترة التي يقضيها الطعام اثناء وروده بالجهاز الهضمي وبذلك تقل فرصة التصاق المواد المسببة للسرطان بغشاء الجهاز الهضمي وخصوصاً التصاق المتبقي من الطعام في اغشية القولون او الامعاء.
ان «القولون» من اجزاء القناة الهضمية السفلى والذي يلعب دوراً مهماً في عملية الاستفادة من بعض العناصر الغذائية المهمة التي لم يتم امتصاصها في الأمعاء الدقيقة حيث تمكث بقايا الطعام في القولون لفترة قد تطول لذلك فانه يجب علينا التأكد من تنظيف القولون بالذهاب الى الحمام عندما نحس بذلك وان لا نترك الفضلات ونحبسها لفترات طويلة قد تحدث لنا بعض المشاكل – لا قدر الله – في أجزاء القولون… حيث قد يزيد الضغط داخل القولون ويؤدي الى مشاكل وحدوث انتفاخات في قد تكون بداية المشاكل الصحية.
ومن النقاط المهمة للمحافظة على سلامة «القولون» الحرص على:
استهلاك كميات جيدة من السوائل وخصوصاً الماء الذي يلعب دوراً كبيراً في جعل قوام البراز ليناً.
استهلاك كمية جيدة من الالياف الغذائية يلعب دوراً مهماً في عدم بقاء الفضلات وقتاً طويلاً في القولون او الامعاء الغليظة.
ايضا هناك عاملاً مهماً واساسياً في المحافظة على القولون وخصوصاً للحد من الاصابة بسرطان القولون وهو ممارسة النشاط الحركي «الرياضة» حيث انها تلعب دوراً مهماً في التقصير من الفترة التي يقضيها الطعام اثناء وروده بالجهاز الهضمي وبذلك تقل فرصة التصاق المواد المسببة للسرطان بغشاء الجهاز الهضمي وخصوصاً التصاق المتبقي من الطعام في اغشية القولون او الامعاء.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق