المشاركات الشائعة

الأربعاء، 17 أبريل 2013


الظروف المناسبة لانتشار مرض عين الطاووس

مناطق الانتشار :
- يهاجم فطر "عين الطاووس" أشجار الزيتون المتواجدة في الأودية والأنهار والمناطق التي تتعرض لدرجات حرارة جيدة- أي المناطق الرطبة والدافئة

موعد الظهور :
- تبدأ العدوى في الخريف وتصل أعلى نسبة لها في الشتاء
- عند توفر رطوبة عالية وبخاصة الأمطار الغزيرة في شهري تشرين الثاني وكانون الأول
- الفطر يظهر غالباً في الشتاء على شكل بقع ورقية متدرجة اللون ما بين "الأصفر والأخضر"، وتبدأ الأوراق بالاصفرار والذبول والتساقط، ما يؤثر على نمو الثمار.

الظروف المناسبة لانتشار المرض :
- رطوبة جوية عالية 
- توافر أمطار غزيرة
- درجات حرارة دافئة 
- إضاءة منخفضة

اعراض الاصابة :
- تظهر الإصابة في فصل الشتاء على شكل بقع ورقية مفردة أو متعددة على السطح العلوي للورقة القديمة أو الحديثة، وتأخذ البقعة لوناً "أخضر غامق" ثم تتسع تدريجياً ويفتح لونها ويبقى محيطها أخضر غامق،وتتسع البقعة وتشكل في النهاية ما يشبه "عين الطاووس".
-  في أغلب الحالات تتشكل هالة صفراء حول البقعة وتتحد البقع مع بعضها على الورقة الواحدة ثم تصفر الأوراق وتسقط مبكراً في نهاية الصيف قبل نضج الثمار وتصبح الأفرع عارية وقد تجف وتموت. 

الاعراض على الاوراق :
- المرض يصيب الأوراق القديمة والحديثة، إلا أن الحديثة هي الأكثر قابلية للإصابة
- تكون الأفرع على الجهة الشمالية وكذلك الجزء السفلي من الشجرة هي الأكثر إصابة، بسبب طبيعة هبوب الرياح وتوفر الضوء

الاعراض على الثمار :
- قد تظهر تبقعات الإصابة أيضاً على الثمرة وحاملها

الاعراض على الافرع :
- كما يمكن أن تحدث تقرحات على الأفرع الغضة، ويتحول لون البقع على الورقة العالقة على الشجرة المصابة إلى اللون المبيض.

اسباب زيادة انتشار المرض :
- ينتشر المرض على شجرة الزيتون منذ زمن بعيد ولكن أهميته ظهرت عند ازدياد الأهمية الاقتصادية لشجرة الزيتون
- يتواجد بشكل واسع في المناطق الساحلية نظراً لطبيعة مناخها الملائمة لتشكله ونموه، وكانت الإصابات بهذا المرض ضمن الحدود الطبيعية 
- غياب الخدمات الزراعية من تقليم وتسميد وحراثة أدى إلى انتشاره بشكل وبائي في السنوات الأخيرة، خاصة أن الرطوبة الجوية العالية تساعد على انتشار المرض، حيث تعتبر الوديان بؤر إصابة، وذلك بسبب تشكل الضباب فيها.

نتائج الاصابة بالمرض :
- - ان تساقط الأوراق لدرجة تعرية الأفرع من معظم أوراقها( الإصابة شديدة ) يسبب ضعف الأفرع ونموها ويقلل من تطور ثمارها ويضعف نموها
- - نتيجة لحرمان الأفرع من أوراقها عدة أشهر متتالية ينخفض التمثيل الغذائي للشجرة، ويضعف نمو الأفرع وكذلك يقل تكوين البراعم الزهرية للموسم التالي
 
-  ملاحظات :
-  كلما ارتفعت درجة الحرارة تقصر الفترة الزمنية اللازمة للعدوى 
-  تقلل الحرارة العالية وكذلك انخفاض الرطوبة الجوية تضعف فعالية المرض 
 توجد إصابات شتوية وأخرى ربيعية إذا هطلت كميات متتالية من الأمطار-  
-  توجد علاقة سلبية بين شدة الإصابة وعمر الورقة، إذ إن الأوراق الحديثة تكون أكثر قابلية للإصابة
- يوجد علاقة سلبية بين شدة الإصابة وزمن التعرض للرطوبة
-  التقليم وإزالة الأفرع اليابسة عن الأشجار يقلل من مصادر العدوى، لأنه يوفر إضاءة جيدة وتهوية أيضاً
- تقديم تغذية جيدة للشجرة من خلال الأسمدة مع تقليل "التسميد النيتروجيني واستخدام مركبات نحاسية مثل "خليط بوردو" أو "هدروكسيد النحاس" وغيرها اعطت نتائج جيدة عند استخدامها، واستخدام مبيدات جهازيه ايضا
الظروف المناسبة لانتشار مرض عين الطاووس

مناطق الانتشار :
- يهاجم فطر "عين الطاووس" أشجار الزيتون المتواجدة في الأودية والأنهار والمناطق التي تتعرض لدرجات حرارة جيدة- أي المناطق الرطبة والدافئة

موعد الظهور :
- تبدأ العدوى في الخريف وتصل أعلى نسبة لها في الشتاء
- عند توفر رطوبة عالية وبخاصة الأمطار الغزيرة في شهري تشرين الثاني وكانون الأول
- الفطر يظهر غالباً في الشتاء على شكل بقع ورقية متدرجة اللون ما بين "الأصفر والأخضر"، وتبدأ الأوراق بالاصفرار والذبول والتساقط، ما يؤثر على نمو الثمار.

الظروف المناسبة لانتشار المرض :
- رطوبة جوية عالية
- توافر أمطار غزيرة
- درجات حرارة دافئة
- إضاءة منخفضة

اعراض الاصابة :
- تظهر الإصابة في فصل الشتاء على شكل بقع ورقية مفردة أو متعددة على السطح العلوي للورقة القديمة أو الحديثة، وتأخذ البقعة لوناً "أخضر غامق" ثم تتسع تدريجياً ويفتح لونها ويبقى محيطها أخضر غامق،وتتسع البقعة وتشكل في النهاية ما يشبه "عين الطاووس".
- في أغلب الحالات تتشكل هالة صفراء حول البقعة وتتحد البقع مع بعضها على الورقة الواحدة ثم تصفر الأوراق وتسقط مبكراً في نهاية الصيف قبل نضج الثمار وتصبح الأفرع عارية وقد تجف وتموت.

الاعراض على الاوراق :
- المرض يصيب الأوراق القديمة والحديثة، إلا أن الحديثة هي الأكثر قابلية للإصابة
- تكون الأفرع على الجهة الشمالية وكذلك الجزء السفلي من الشجرة هي الأكثر إصابة، بسبب طبيعة هبوب الرياح وتوفر الضوء

الاعراض على الثمار :
- قد تظهر تبقعات الإصابة أيضاً على الثمرة وحاملها

الاعراض على الافرع :
- كما يمكن أن تحدث تقرحات على الأفرع الغضة، ويتحول لون البقع على الورقة العالقة على الشجرة المصابة إلى اللون المبيض.

اسباب زيادة انتشار المرض :
- ينتشر المرض على شجرة الزيتون منذ زمن بعيد ولكن أهميته ظهرت عند ازدياد الأهمية الاقتصادية لشجرة الزيتون
- يتواجد بشكل واسع في المناطق الساحلية نظراً لطبيعة مناخها الملائمة لتشكله ونموه، وكانت الإصابات بهذا المرض ضمن الحدود الطبيعية
- غياب الخدمات الزراعية من تقليم وتسميد وحراثة أدى إلى انتشاره بشكل وبائي في السنوات الأخيرة، خاصة أن الرطوبة الجوية العالية تساعد على انتشار المرض، حيث تعتبر الوديان بؤر إصابة، وذلك بسبب تشكل الضباب فيها.

نتائج الاصابة بالمرض :
- - ان تساقط الأوراق لدرجة تعرية الأفرع من معظم أوراقها( الإصابة شديدة ) يسبب ضعف الأفرع ونموها ويقلل من تطور ثمارها ويضعف نموها
- - نتيجة لحرمان الأفرع من أوراقها عدة أشهر متتالية ينخفض التمثيل الغذائي للشجرة، ويضعف نمو الأفرع وكذلك يقل تكوين البراعم الزهرية للموسم التالي

- ملاحظات :
- كلما ارتفعت درجة الحرارة تقصر الفترة الزمنية اللازمة للعدوى
- تقلل الحرارة العالية وكذلك انخفاض الرطوبة الجوية تضعف فعالية المرض
توجد إصابات شتوية وأخرى ربيعية إذا هطلت كميات متتالية من الأمطار-
- توجد علاقة سلبية بين شدة الإصابة وعمر الورقة، إذ إن الأوراق الحديثة تكون أكثر قابلية للإصابة
- يوجد علاقة سلبية بين شدة الإصابة وزمن التعرض للرطوبة
- التقليم وإزالة الأفرع اليابسة عن الأشجار يقلل من مصادر العدوى، لأنه يوفر إضاءة جيدة وتهوية أيضاً
- تقديم تغذية جيدة للشجرة من خلال الأسمدة مع تقليل "التسميد النيتروجيني واستخدام مركبات نحاسية مثل "خليط بوردو" أو "هدروكسيد النحاس" وغيرها اعطت نتائج جيدة عند استخدامها، واستخدام مبيدات جهازيه ايضا

ليست هناك تعليقات: